RE: الام والابن
كسها بأيديها الشمال وهى نايمه على ضهرها وعماله تتأوه وتزوم وانا بصراحه هيجت أوى على منظرها دا وعلى هيجانها لكن فقدت اعصابى والدنيا ابتدت تلف بيا اول ما ركزت فى صوت اهات امى وسمعتها وهى بتلعب فى كسها وبتتأوه وبتقول اااااااااااااااه يا سيف ااااااااااااااه دخل زبرك يا حبيبى اااااااااااه نيك امك يا ابنى ااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااه ريح كس امك التعبان اااااااااااااه ابوك السبب ااااااااااااااه نيكنى يا حبيبى اااااااااااااه هنا انا فقدت القدره على كل حاجه والدنيا لفت بيا اول ما عرفت أن امى فعلا هاجت عليا ومكدبش عليكو مجرد فكرة أن امى هايجه عليا ونفسها فيا بس كانت مهيجانى ومخليانى مش قادر أتمالك (القصة حصرية على منتديات نسوانجى لكاتبها احمد زيدان) اعصابى ما بالكو لما تكون نايمه على ضهرها ادام منى وقميص نومها مرفوع لحد وسطها وبتلعب فى كسها وهى بتتخيل ان انا اللى بنيكها ومن كتر هيجانى ماحستش بنفسى غير وانا بخرج زبرى وبدعك فيه وانا بتفرج على منظر هيجان امى وهى بتدعك فى كسها ورغم انى ابتديت اهيج على امى وفى نفس الوقت عارف انها هايجه عليا ونفسها فيا الا انى ماكنش عندى الشجاعة انى ادخل عليها الاوضة وانيكها وفضلت واقف اتفرج عليها وهى نايمه على ضهرها وبتلعب بأيديها اليمين فى بزازها الملبن وبتلعب فى كسها بأيديها الشمال وعماله تزوم ووتأوه اهات تهيج الحجر لحد ما جابت شهوتها على ايديها وهنا انا خوفت تشوفنى وجريت على اوضتى قبل ما هى تفوق من اللى هى فيه وفضلت طول الليل فى اوضتى بمثل انى نايم مع انى صاحى وبفكر اعمل ايه وفى الاخر رسيت على فكرة ان طالما هى هايجه وتعبانه كده يبقى فى الاخر الموضوع لازم ينتهى بيها بين احضان راجل وطالما نفسها فيا وانا كمان عاجبنى جسمها جداً اللى رغم سنها احلى بكتير من جسم بنات شباب خلاص يلقى جحا اولى بلحم طوره يعنى انا اولى بجسم امى من الغريب على الاقل انا عمرى ما هفضحها وابتديت احط خطتى لوصولى لجسم امى لحد ما طلع عليا النهار وروحت شغلى وطول ما انا فى الشغل بفكر فى جسم امى كريمه وكل ما افتكر منظرها وهى بتلعب فى كسها اهيج وزبرى يقف وابقى نفسى اخلص واروح انيكها وبقيت احاول اشتت تفكيرى دا بالشغل لحد ما خلصت شغلى وروحت لاقيت والدى فى البيت واتغدينا مع بعض ودخلت نمت شويه عشان ماكنتش نمت من امبارح وصحيت بالليل وعرفت ان والدى نزل لما عديت على اوضه ابويا وامى وشوفت نفس منظر هيجان امى تانى وهى بتلعب فى كسها والمره دى وقفت اتفرج عليها وانا فى دماغى الخطه اللى هعملها عشان اوصل لجسمها وكنت عارف انها بتدخل الحمام تاخد دش لما بتخلص وفضلت واقف اتفرج عليها لحد ما حسيت ان امى قربت تخلص ولتانى مره اسيبها وامشى بس المره دى مدخلتش اوضتى دخلت على الحمام وسيبت باب الحمام مفتوح وقلعت كل هدومى ونزلت تحت الدش ووقفت وانا مدى وشى للباب واستنيت امى عشان انفذ خطتى واول ما امى دخلت من باب الحمام بالترينج البيتى بيتاعها روحت مغمض عينيا بسرعه كأنى معرفش انها هنا وابتديت ادعك زبرى بأيديا كأنى بضرب عشره تحت الدش واستنيت شويه وانا مغمض عينيا وبدعك فى زبرى واتخيلت ان امى بتمص فى زبرى وانا متاكد انها واقفه بتتفرج عليا وانا مديها وشى ومغمض عينيا وبدعك فى زبرى واتعمدت انى استنى شويه عشان تكون هاجت على منظر زبرى اللى واقف ادام عينيها وروحت فاتح عينيا مره واحده وعملت انى اتخضيت لما شوفتها واقفه وعملت نفسى مكسوف وحطيت ايديا الاتنين على زبرى عشان اداريه واشوفها هتعمل ايه وخطتى هتمشى زى ما انا راسمها ولا لأ
انا:- ماما؟ بجد انا اسف
ماما:-عادى يا حبيبى ولا يهمك انا عارفه انكو الشباب بتحتاجو لحاجه زى دى بس المره اللى جايه ابقى اقفل الباب عليك
ولاقيتها لسه هتلف وتسيبنى وتمشى روحت قافل الميه واتعمدت انى اطول فتره وجودى عريان ادامها
انا:- طب بعد اذنك يا ماما ممكن تجيبيلى الفوطةاللى متعلقه على الباب دى
ماما:- حاضر يا حبيبى
ومسكت الفوطه وجت تديهالى فا انا اضطريت انى اشيل ايديا من على زبرى عشان امد ايديا واخد الفوطه من ايديها واخيرا لاقيت امى بتعمل اللى اتمنيته عشان اطمن ان خطتى هتمشى صح زى ما انا راسمها
امى:- لأ تعالى هنا انا هنشفلك عشان الفوطه ما تتبلش عندك من المايه
انا مثلت انى مكسوف:- بس يا ماما
ماما:- بس ايه يا واد انت مكسوف منى ولا ايه ما اما ياما شوفتك عريان امال مين اللى كان بيغيرلك هدومك وانت صغير
انا:- بس الكلام دا كنت صغير
ماما:- وهو يعنى انت هتكبر على امك يا واد تعالى لما انشفك
انا:- حاضر يا ماما
ومشيت لحد ما وقفت ادامها وانا حاطت ايديا الاتنين على زبرى وعامل نفسى مكسوف ومحرج جدا وروحت مديها ضهرى وابتدت امى تنشف شعرى بالفوطه وتنزل بيها على رقبتى وكتفى وبعديها ضهرى لحد ما وصلت لوسطى وطيزى وكنت حاسس انها خدت وقت طويل مش عارف دا بسبب هيجانى ولا هى فعلا خدت وقت طويل وبعد ما وصلت لطيزى بالفوطه قعدت على ركبتها على الارض ورا منى وابتدت تنزل على