رجليا الشمال بالفوطه بالراحه لحد ما وصلت لكعب رجليا وبعديها طلعت تانى لحد طيزى وابتدت تنزل على رجليا اليمين هى كمان تنشفها لحد ما وصلت لكعب رجليا واخيراً امى طلبت منى الطلب اللى كنت بتمناه
امى:- لف يا حبيبى وادينى وشك
وانا اتعمدت انى الف جسمى بسرعه قبل ما هى تقوم تقف ومن حسن حظى ان مع سءعتى وانا بلف زبرى راح خابط فى وشها وشفايفها الناعمه وحسيت ان امى مازعلتش من اللى عملته
انا:- انا اسف اوى يا ماما بجد
امى:-عادى يا حبيبى ولا يهمك.
وراحت واقفه وانا حاسس انها مش قادره تقف ولا تتحرك من الهيجان اللى هى فيه بس امى ابتدت تنشف كتفى من ادام وتنزل بالفوطه لحد ما وصلت لحد بطنى وراحت على جمبى تنشفه بالفوطه ولاقيتها هتنزل على رجليا ولاحظت انها سابت زبرى وماجتش جمبه وانا كنت متاكد امها وصلت لدرجه كبيره من الهيجان تخلينى متأكد انى لو حاولت معاها مش هترفض وروحت ماسك ايديها الشمال بالفوطه وحاطتها فوق زبرى
انا:-نسيتى تنشفى الحته دى يا ماما
ولاقيت امى بتبصلى فى عينيا اللى واضح عليها هيجانى ومن غير ما تعترض او تتكلم راحت قاعده تانى على ركبتها على الارض ادام منى وابتدت تمشى بأيديها بالفوطه على زبرى اللى واقف وتنشفه وحسيت انها بتتعمد تقصر فتره تنشفها لزبرى ولسه هتشيل ايديها وتقوم وكنت انا وهى وصلنا لدرجه هيجان رهيبه وكل واحد فينا تقريبا مستنى التانى هو اللى يتحرك ويبدأ الاول عشان كده قررت انى اخد اول خطوه ولما جت تقوم روحت ماسك ايديها الشمال
انا:-ماما ارجوكى كملى
امى:- انت بتقول ايه ماينفعش انا امك
بس اسلوب ماما الناعم فى الكلام وعدم عصبيتها والهيجان اللى واضح فى نبره صوتها خلانى اصمم انى اكمل وروحت ماسك زبرى بأيديا اليمين وانا ماسك ايديها بايديا الشمال وحطيت ايديها على زبرى وانا باصص فى عين امى وواضح الهيجان علينا احنا الاتنين
انا:- شوفتى انا تعبان ازاى؟ عشان خاطرى ريحينى
ولاقيت امى ماشلتش ايديها مت على زبرى
امى:- بس دا غلط ومينفعش يا سيف
وانا لما لاقيتها ماشلتش ايديها من على زبرى اتشجعت اكتر وابتديت احرك ايديها اللى على زبرى عشان تدعك فيه
انا:- عشان خاطرى يا ماما انا تعبان اوى
ولاقيت ماما ساكته بس مش بتحاول تقاومنى او تشيل ايديها عكس كلامها وعرفت امها عاوزه بس مكسوفه وخايفه ومتردده
انا:-عشتن خاطرى يا ماما المره دى وبس
امى:- ماشى يا سيف بس المره دى بس وهريحك بأيديا ماتطلبش حاجه تانيه
انا:- زى ما تحبى يا ماما
ولاقيت امى ابتدت تدعك زبرى بأيديها الشمال وهى قاعده على ركبتها ادام منى وعلى اد المتعه اللى انا كنت حاسسها من ايديها الناعمه بس انا كنت عاوز اكتر من كده ومش عاوز الموضوع ينتهى بأنها تضربلى عشرة بايديها وجت فرصتى اول ما لاقيتها بتغمض عينيها وهى بتدعكلى زبرى وابتديت اقرب منها بجسمى اكتر لحد ما راس زبرى لمست شفايفها لاقيتها فتحت عينيها وانا عملت نفسى مغمض عينيا ومش حاسس انا بعمل ايه من المتعه واخيراً امى عملت اللى نفسى فيه ولاقيتها بتفتح بوقها وبتاخد زبرى كله فى بوقها وبتمص فيه وااااااااااااه على دى متعه بجد متعه عدت الحدود اللى حتى كنت راسمها فى خيالى وحسيت ان امى كمان هاجت اكتر وابتدت تمشى بأيديها اليمين على زبرى وتدعك فيه وهى بتمصلى وبأيديها الشمال نزلت على بضانى تدعك فيهم وانا مش قادر من كتر المتعه وعمال ازوم وهى امى بتدخل زبرى وتخرجه فى بوقها وواضح على ملامح وشها هيجانها وانها هى كمان مستمتعه بمصها لزبرى بجد امى كانت محترفه فى مصها لدرجه خلتنى احسد ابويا انه متجوز واحده زى امى ومن كتر هيجانى ماحسيتش بنفسى غير وانا بمسك دماغ امى بأيديا الاتنين وبحرك وسطى وابتديت انا اللى ادخل زبرى واخرجه فى بوقها وبقيت انيكها فى بوقها جامد وانا مستمتع بدا لحد ما لاقيتها مش قادره تاخد نفسها ووشها تحمر وهنا انا قررت اخرج زبرى من بوقها عشان تاخد نفسها وقولت لو سابتنى ومشيت مش هضغط عليها اكتر من كده ولا هجبرها على حاجه وفعلاً خرجت زبرى من بوقها وامى فضلت تكح لحد ما خدت نفسها
ماما:- بالراحه يا حبيبى مش كده
انا:- انا اسف يا ماما اوى
ولاقيتها راحت ماسكه زبرى تدعك فيه بأيديها اليمين ورجعت تانى تمص فيه وهنا انا عرفت انها لسه هايجه وممكن اعمل معاه اكتر من كده لكن للأسف حسيت انى قربت اجيب ومن متعه مص امى لزبرى وكتر هيجانى على جسمها ماحسيتش بنفسى غير وانا بمسك دماغها تانى وبنيكها فى بوقها بأقصى سرعه عندى لحد ما جيبت لبنى كله جوا بوقها وهديت من رعشتى وببص على امى لاقيتها بتعيط وزبرى لسه فى بوقها وهنا معرفش ايه اللى حصلى بس حسيت وقتها ان دموعها دى كانت بمثابه الدش الساقع اللى فوقنى من اللى انا فيه وحسيت بندم كبير اوى انى اجبرت امى على حاجه زى دى وخرجت من الحمام جرى ودخلت على اوضتى وجاتلى هيسترية عياط فى اوضتى وانا قافل الباب عليا لحد ما النهار طلع عليا قومت لبست وروحت شغلى عشان بس اهرب من مواجهه امى اللى مش عارف رد فعلها هيكون ايه ولأنى من ساعه اللى حصل فى الحمام
كسها بأيديها الشمال وهى نايمه على ضهرها وعماله تتأوه وتزوم وانا بصراحه هيجت أوى على منظرها دا وعلى هيجانها لكن فقدت اعصابى والدنيا ابتدت تلف بيا اول ما ركزت فى صوت اهات امى وسمعتها وهى بتلعب فى كسها وبتتأوه وبتقول اااااااااااااااه يا سيف ااااااااااااااه دخل زبرك يا حبيبى اااااااااااه نيك امك يا ابنى ااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااه ريح كس امك التعبان اااااااااااااه ابوك السبب ااااااااااااااه نيكنى يا حبيبى اااااااااااااه هنا انا فقدت القدره على كل حاجه والدنيا لفت بيا اول ما عرفت أن امى فعلا هاجت عليا ومكدبش عليكو مجرد فكرة أن امى هايجه عليا ونفسها فيا بس كانت مهيجانى ومخليانى مش قادر أتمالك (القصة حصرية على منتديات نسوانجى لكاتبها احمد زيدان) اعصابى ما بالكو لما تكون نايمه على ضهرها ادام منى وقميص نومها مرفوع لحد وسطها وبتلعب فى كسها وهى بتتخيل ان انا اللى بنيكها ومن كتر هيجانى ماحستش بنفسى غير وانا بخرج زبرى وبدعك فيه وانا بتفرج على منظر هيجان امى وهى بتدعك فى كسها ورغم انى ابتديت اهيج على امى وفى نفس الوقت عارف انها هايجه عليا ونفسها فيا الا انى ماكنش عندى الشجاعة انى ادخل عليها الاوضة وانيكها وفضلت واقف اتفرج عليها وهى نايمه على ضهرها وبتلعب بأيديها اليمين فى بزازها الملبن وبتلعب فى كسها بأيديها الشمال وعماله تزوم ووتأوه اهات تهيج الحجر لحد ما جابت شهوتها على ايديها وهنا انا خوفت تشوفنى وجريت على اوضتى قبل ما هى تفوق من اللى هى فيه وفضلت طول الليل فى اوضتى بمثل انى نايم مع انى صاحى وبفكر اعمل ايه وفى الاخر رسيت على فكرة ان طالما هى هايجه وتعبانه كده يبقى فى الاخر الموضوع لازم ينتهى بيها بين احضان راجل وطالما نفسها فيا وانا كمان عاجبنى جسمها جداً اللى رغم سنها احلى بكتير من جسم بنات شباب خلاص يلقى جحا اولى بلحم طوره يعنى انا اولى بجسم امى من الغريب على الاقل انا عمرى ما هفضحها وابتديت احط خطتى لوصولى لجسم امى لحد ما طلع عليا النهار وروحت شغلى وطول ما انا فى الشغل بفكر فى جسم امى كريمه وكل ما افتكر منظرها وهى بتلعب فى كسها اهيج وزبرى يقف وابقى نفسى اخلص واروح انيكها وبقيت احاول اشتت تفكيرى دا بالشغل لحد ما خلصت شغلى وروحت لاقيت والدى فى البيت واتغدينا مع بعض ودخلت نمت شويه عشان ماكنتش نمت من امبارح وصحيت بالليل وعرفت ان والدى نزل لما عديت على اوضه ابويا وامى وشوفت نفس منظر هيجان امى تانى وهى بتلعب فى كسها والمره دى وقفت اتفرج عليها وانا فى دماغى الخطه اللى هعملها عشان اوصل لجسمها وكنت عارف انها بتدخل الحمام تاخد دش لما بتخلص وفضلت واقف اتفرج عليها لحد ما حسيت ان امى قربت تخلص ولتانى مره اسيبها وامشى بس المره دى مدخلتش اوضتى دخلت على الحمام وسيبت باب الحمام مفتوح وقلعت كل هدومى ونزلت تحت الدش ووقفت وانا مدى وشى للباب واستنيت امى عشان انفذ خطتى واول ما امى دخلت من باب الحمام بالترينج البيتى بيتاعها روحت مغمض عينيا بسرعه كأنى معرفش انها هنا وابتديت ادعك زبرى بأيديا كأنى بضرب عشره تحت الدش واستنيت شويه وانا مغمض عينيا وبدعك فى زبرى واتخيلت ان امى بتمص فى زبرى وانا متاكد انها واقفه بتتفرج عليا وانا مديها وشى ومغمض عينيا وبدعك فى زبرى واتعمدت انى استنى شويه عشان تكون هاجت على منظر زبرى اللى واقف ادام عينيها وروحت فاتح عينيا مره واحده وعملت انى اتخضيت لما شوفتها واقفه وعملت نفسى مكسوف وحطيت ايديا الاتنين على زبرى عشان اداريه واشوفها هتعمل ايه وخطتى هتمشى زى ما انا راسمها ولا لأ
انا:- ماما؟ بجد انا اسف
ماما:-عادى يا حبيبى ولا يهمك انا عارفه انكو الشباب بتحتاجو لحاجه زى دى بس المره اللى جايه ابقى اقفل الباب عليك
ولاقيتها لسه هتلف وتسيبنى وتمشى روحت قافل الميه واتعمدت انى اطول فتره وجودى عريان ادامها
انا:- طب بعد اذنك يا ماما ممكن تجيبيلى الفوطةاللى متعلقه على الباب دى
ماما:- حاضر يا حبيبى
ومسكت الفوطه وجت تديهالى فا انا اضطريت انى اشيل ايديا من على زبرى عشان امد ايديا واخد الفوطه من ايديها واخيرا لاقيت امى بتعمل اللى اتمنيته عشان اطمن ان خطتى هتمشى صح زى ما انا راسمها
امى:- لأ تعالى هنا انا هنشفلك عشان الفوطه ما تتبلش عندك من المايه
انا مثلت انى مكسوف:- بس يا ماما
ماما:- بس ايه يا واد انت مكسوف منى ولا ايه ما اما ياما شوفتك عريان امال مين اللى كان بيغيرلك هدومك وانت صغير
انا:- بس الكلام دا كنت صغير
ماما:- وهو يعنى انت هتكبر على امك يا واد تعالى لما انشفك
انا:- حاضر يا ماما
ومشيت لحد ما وقفت ادامها وانا حاطت ايديا الاتنين على زبرى وعامل نفسى مكسوف ومحرج جدا وروحت مديها ضهرى وابتدت امى تنشف شعرى بالفوطه وتنزل بيها على رقبتى وكتفى وبعديها ضهرى لحد ما وصلت لوسطى وطيزى وكنت حاسس انها خدت وقت طويل مش عارف دا بسبب هيجانى ولا هى فعلا خدت وقت طويل وبعد ما وصلت لطيزى بالفوطه قعدت على ركبتها على الارض ورا منى وابتدت تنزل على