A Fast Technology to Discover the Water and Food Bacteria Pollution***تقنية سريعة للكشف عن تلوث الماء والطعام بالبكتيريا
Vr : english
Scientists in the field of technology, the success in the development of a New method detects the presence of bacteria in the water, food and medical and biological samples, fast. And the researchers said the new system uses tags genetic material in bacteria, such as "any. E. Coli", to detect the presence of bacteria in minutes and fast, which may be useful in accelerating also disclosed the biological weapons used in military actions. Experts said that the current tests are not effective in the detection of the bacteria, as they need a few days to show results, and that the ability to distinguish between different strains of bacteria are very limited, contrary to the new technology, which show results within one hour to three hours, and the need to skill and literal interpretation of the results of the high-holding them. Dr. ييشيزكيل Kashi, Faculty of Food Engineering and Biotechnology, the Institute for Water Research,Who developed the technology in cooperation with his colleagues in the Faculty of natural sources in Virginia Institute of American technological, Department of Nutrition at the University of Wayne, the identification of bacterial strains could be crucial in the speed of diagnosis, and identifying effective therapeutic strategies, for example, doctors need to several days to determine the patient's urinary tract infection channel, which could lead to permanent damage to the kidneys, either with the new technology, it has become the patient can drug abuse treatment immediately within a few hours after the examination. Experts believe that this technology improved the sensitivity and speed of detection and identification of harmful bacteria such as "any.coli" and provides the perfect way to examination microbial sources of food, contaminated water, and protected from attacks using biological weapons.During the development of the new system, the researchers found that the SUCCESSIONS of the genetic material of the "DNA" of the bacterial containing thousands of SEQUENTIAL OCCURRENCES of the non-encrypted, or what is known as simple, repetitive sequential distinctive positions differ in each bacterial strain, which gives it special fingerprint distinguish them from the other, and using the current available technology for the analysis of the genetic material, identify the bacterial fingerprint, also known as the forensic specialists fingerprints at the crime scene. The researchers pointed out that the preparation of an identification card for each type of bacteria on a computer, which allow for accurate and comprehensive comparison of all of the bacterial species in the world, fast and easy manner, indicating that this method is promising, in the field of biology, they also allow for monitoring the differences, which accumulates slowly in bacterial genomes over time, to examine patterns of change and diversity among the species.
The experts noted in the report of the research published in the Journal (genome research), the use of bacterial Identification Card will help in the discrimination of strains of bacteria, which have different degrees of pathogenic organism, causing clinical symptoms, serious, such as types of bacteria, which harm the macroeconomic policies for example, Staphylococcus aureus harmful or types of serial numbers of the heart. The second step in the development of this system, in developing tools and automatic record readings of microbial genetic material automatically, to give quick results, both in the laboratory and health centers or in doctors' clinics
Vr : Arabic
أعلن علماء في مجال التكنولوجيا, عن نجاحهم في تطوير أسلوب جديد يكشف عن وجود البكتيريا في الماء والطعام والعينات البيولوجية والطبية, بصورة سريعة. و بين الباحثون أن النظام الجديد يستخدم العلامات والمادة الوراثية في البكتيريا, مثل "آي. كولاي", للكشف عن وجود الجراثيم بصورة دقيقة وسريعة, الشيء الذي قد يفيد في تسريع الكشف أيضا عن الأسلحة البيولوجية المستخدمة في الأعمال العسكرية. وقال الخبراء إن الاختبارات الحالية غير فعالة في الكشف عن الجراثيم, إذ تحتاج إلى بضعة أيام لتظهر نتائجها, كما أن قدرتها على التمييز بين سلالات البكتيريا المختلفة محدودة جدا, بعكس التقنية الجديدة, التي تظهر نتائجها في غضون ساعة واحدة إلى ثلاث ساعات, ولا تحتاج إلى مهارة وحرفية عالية لإجرائها وتفسير نتائجها. وقال الدكتور ييشيزكيل كاشي, من كلية الهندسة الغذائية والتكنولوجيا الحيوية ومعهد بحوث المياه,الذي طور و جدد التقنية بالتعاون مع زملائه في كلية المصادر الطبيعية في معهد فيرجينيا التكنولوجي الأميركي, وقسم التغذية بجامعة واين, إن التعرف الدقيق على السلالات البكتيرية قد يكون حاسما في سرعة التشخيص, وتحديد الإستراتيجيات العلاجية الفعالة, فعلى سبيل المثال, يحتاج الأطباء إلى عدة أيام لتحديد إصابة المريض بالتهاب القناة البولية, الذي يؤدي إلى تلف دائم في الكليتين, أما مع التقنية الجديدة فقد أصبح بإمكان المريض تعاطي العلاج فورا خلال ساعات قليلة بعد الفحص. ويرى الخبراء أن هذه التقنية تحسن حساسية وسرعة الكشف والتعرف عن البكتيريا المؤذية مثل "آي.كولاي", وتقدم طريقة مثالية للفحص الميكروبي لمصادر الطعام والمياه الملوثة, وتحمي من الهجمات باستخدام الأسلحة الجرثومية.وأثناء تطوير النظام الجديد, وجد الباحثون أن تتابعات المادة الوراثية "دي إن أيه" البكتيرية تحتوي على آلاف التكرارات التتابعية غير المشفّرة, أو ما يعرف بالتكرار التتابعي البسيط, وتختلف مواقعها المميزة في كل سلالة بكتيرية, مما يعطيها بصمة خاصة تميزها عن غيرها, ويمكن باستخدام التقنيات المتوافرة الحالية المخصصة لتحليل المادة الوراثية, التعرف عن هذه البصمات البكتيرية تماما, كما يعرّف اختصاصيو الطب الشرعي البصمات في مسرح الجريمة. وأشار الباحثون إلى أنه قد تم تحضير بطاقة تعريف لكل نوع من البكتيريا على جهاز الحاسوب, الأمر الذي يسمح بإجراء مقارنة دقيقة وشاملة لجميع السلالات البكتيرية الحية في العالم, بأسلوب سهل وسريع, لافتين إلى أن هذه الطريقة واعدة في مجال علوم الأحياء أيضا, إذ تسمح برصد الاختلافات, التي تتراكم ببطء في الجينوم البكتيري على مدى الزمن, ودراسة أنماط التغير والتنوع
بينالسلالات للتوصل
ونوه الخبراء في تقرير البحث الذي نشرته مجلة (بحوث الجينوم), إلى أن استخدام بطاقة التعريف البكتيرية سيساعد في تمييز سلالات البكتيريا, التي تملك درجات إمراضية مختلفة, وتسبب أعراضا سريرية, خطيرة كأنواع البكتيريا, التي تؤذي الكلى مثلا، أو أنواع المكورات المتسلسلة المؤذية للقلب. وتتمثل الخطوة الثانية في تطوير هذا النظام, في ابتكار أدوات وأجهزة أوتوماتيكية تسجل قراءات المادة الوراثية الميكروبية تلقائيا, لتعطي نتائج سريعة, سواء في المختبرات والمراكز الصحية أو في عيادات الأطباء
Thank you for reading I promise to the new *** شكرا على قرائتكم للمقال أعدكم بالجديد